الأخبار المتعلقة
كتب. أحمد خالد|
تلوث البيئة والضوضاء وتكاليف الصيانات وغيرها، هذه العناصر هي عينة من السلبيات التي من المفترض أن تساعد السيارات الكهربائية للقضاء عليها ما تتجه إليه الشركات المختلفة على مستوى العالم من الفئات الاقتصادية إلى الطرازات الفاخرة ذات الأداء الفائق.
ومع التطور التكنولوجي أصبحت السيارات الكهربائية معتمدة بشكل أساسي على التنيات البرمجية والمعدات الإلكترونية على رأسها البطاريات، ما يفتح الباب أما مطورين جدد للتوسع ودخول عالم صناعة السيارات.
مؤخرًا نشرت تقارير تفيد بتخطيط عدة شركات إلكترونيات لدخول عالم صناعة السيارات لتلحق بعدد من الشركات التي اقتحمت المجال خلال السنوات الأخيرة، لا سيما أن معظمها لديه الخبرة التقنية المطلوبة، باستثناء تجربة التصميم والإنتاج.
في هذا الموضوع نستعرض المطورين الإلكترونيين الذين ظهر عزمهم على دخول عالم السيارات: